يتلقى آلاف المرضى الذين يعانون من القلق علاجًا يُعرف بخطره الشديد للإدمان.
يمكنكم متابعة المزيد من الأخبار في قسم أخبار السويد على منصة ألوان أوروبا الإعلامية |
ووفقًا لتقييم جديد أجراه المجلس الوطني للصحة والرعاية الاجتماعية، فإن 4000 مريض على الأقل تلقوا علاجًا بالأدوية المهدئة من مجموعة البنزوديازيبينات في عام 2021.
وهذه الأدوية لها آثار جانبية خطيرة، بما في ذلك الإدمان والاعتماد الجسدي والعقلي.
ويقول المجلس الوطني للصحة والرعاية الاجتماعية إنه يجب التخلص التدريجي من استخدام هذه الأدوية في علاج القلق.
وتشمل العلاجات الأخرى التي لا ينبغي استخدامها في علاج القلق العلاج الأسري للاكتئاب الخفيف إلى المتوسط، والعلاج بالضوء.
وتقول كريستينا برومان، مديرة مشروع التقييم: “من المهم أن نتأكد من أن المرضى يتلقون الرعاية المناسبة، وأن العلاجات التي تستخدم لا تضر بهم”.
المصدر: TT Nyhetsbyrån